حيث تكمن الشياطين

سبعة رجال، يختلفون في الكثير لكنهم يتشابهون حتماً في شيء واحد فقط، سَقَط رأسهم أو سيسقط في مدينة السلام المزعوم.

مشاهد لمن يبحث في تفاصيل أدوار الرجال، حيث تكمن شياطين المُدن، لِما يَحج الناس الى شارع بغدادي يوم الجمعة ؟ هل يُجدي المشي بجانب الجدران في بغداد؟ أين يقع مركز الكون العراقي الوثاب؟ ولِما يُخالف السياح الأجانب توسلات عائلاتهم بعدم زيارة

العراق؟

يكتب البغدادي الثامن المشهد الأخير، كوسيلة فعالة لتحسين صحته النفسية لشهور متتالية، فالكتابة عن الضغوط البغدادية تساعدنا على اكتشاف معان جديدة للحياة في المدينة اكتشاف الجانب المشرق في المعاناة.